من مداد قلمي (أبو يحيى)":
كانت اللحظات تئن حولي ويسمع صدى أنينها وجداني المرهق ..
لم يكن شيء يسترعي انتباهي مثل خاطرة شاردة ...
تقلني الى المعاني التي يطرزها شوقي لذلك البلد البعيد عن عيني وناظري ... ولكنه يملأ كياني ووجداني ..
عندما كنت أرى بارقة من أمل أو ألحظ إشراقة من الجمال فيما حولي كنت أنمنمها في ذهني مشهداً يحلو من خلاله وطني الحبيب ..
لكم وودت أن أزف لحظات من السعادة أقطرها أكثفها مما حولي من الوجوه والشفاه لأرسلها ديمة تمطر بالأمل في ربوع ذلك الوطن الذي سحقه تهاون ابنائه وتكالب (((أعدائه)))).
كانت اللحظات تئن حولي ويسمع صدى أنينها وجداني المرهق ..
لم يكن شيء يسترعي انتباهي مثل خاطرة شاردة ...
تقلني الى المعاني التي يطرزها شوقي لذلك البلد البعيد عن عيني وناظري ... ولكنه يملأ كياني ووجداني ..
عندما كنت أرى بارقة من أمل أو ألحظ إشراقة من الجمال فيما حولي كنت أنمنمها في ذهني مشهداً يحلو من خلاله وطني الحبيب ..
لكم وودت أن أزف لحظات من السعادة أقطرها أكثفها مما حولي من الوجوه والشفاه لأرسلها ديمة تمطر بالأمل في ربوع ذلك الوطن الذي سحقه تهاون ابنائه وتكالب (((أعدائه)))).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق